الاحـد 10 جمـادى الثانى 1434 هـ 21 ابريل 2013 العدد 12563







فضاءات

«فيرلين المسجون» قصة اللعنة التي لاحقت أمير الشعراء
كان أحد المبدعين الذي دخلوا حلقة «الشعراء الملعونين» هؤلاء الذين عاشوا حياتهم منبوذين تعساء لا يفهمهم أحد. كان منهم بودلير ورامبو وملامي وكوربيار وفيليي دو ليل أدون، لكن «بول فيرلين» الذي توج أميرا للشعراء سنتين فقط قبل وفاته كان من أهمهم. يكرمه المتحف الفرنسي للأدب والمخطوطات بعرض إنتاجه الشعري أثناء
عراقيون يرثون الماضي الذهبي للمسرح العراقي
لم يعد أمام المسرحيين العراقيين سوى الذكريات والآمال بعودة أيام المسرح العراقي إلى سابق عهدها بعد التراجع الكبير الذي شهده منذ نحو عقد من السنوات، كانت ندرة الأعمال الفنية المسرحية الجادة واندثار معظم الفرق المسرحية العريقة أهم معالمه، مما انعكس سلبا على قلة الجوائز العربية والدولية التي كانت من نصيب
مجلة «بانيبال»: 80 قصيدة للإنجليزية
صدر العدد السادس والأربعون من مجلة «بانيبال»، مجلة «الأدب العربي بالإنجليزية». ونشرت المجلة في عددها الجديد ثمانين قصيدة لشعراء مثل فاضل العزازي، وصلاح فائق، ومحمد الحارثي، وحسب الشيخ جعفر، ودنيا ميخائيل، وطه عدنان، وغيرهم. وافتتحت المجلة عددها هذا بفصل مترجم من رواية أمجد ناصر «حيث لا تسقط الأمطار»،
بن حسين.. كفيف نافس المبصرين وتحول إلى عالم موسوعي
عندما تلتقيه بعد أن تكون قد قرأت إنتاجه الأدبي والنقدي والشعري الذي وصل إلى الأربعين، بدءا من الأدب الحديث في نجد، مرورا بالملحمة في الشعر العربي الحديث، وانتهاء بتاريخ النقد والدراسات في الأدب السعودي، تستحضر الحوار الثوري للشاعر الكبير نزار قباني مع عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين مرددا: ضوء
العيسى يعود للشعر بعدما أخذته الدبلوماسية
عاد الدبلوماسي والشاعر محمد الفهد العيسى مجددا إلى مضمار الشعر عبر ديوانه «عندما يزهر الحب» الذي صدر عن دار «جداول»، وضم أكثر من سبعين قصيدة تدور كلها حول الحب، كما هو واضح من العنوان. ويشار إلى أن الشاعر محمد الفهد العيسى الذي ولد في منتصف العشرينات في مدينة عنيزة السعودية المعروفة ببيئتها المتمدنة
المحسيري: الصورة مظلومة في الفن العربي
يسعى الفنان الفوتوغرافي أحمد المحسيري إلى نقل روح ما يسميها «فلسطين التاريخية»، ويقصد الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، في معرضه «تحت شمس الجرح» الذي افتتح مؤخرا في جاليري بنك القاهرة - عمان في العاصمة الأردنية. ويقول المحسيري، إنه استوحى اسم معرضه الأول من قصيدة للشاعر الراحل محمد القيسي: «الجرح
من يجرؤ على الحوار؟
ليس الحديث عن الكتاب الجريء للسياسي والسيناتور الأميركي بول فندلي، الذي يحمل اسم «من يجرؤ على الكلام؟»، لكن الحديث عما يعانيه أهل الفكر والثقافة اليوم، حيث أصبح الكثير منهم قابعا في سجن أفكاره لا يجرؤ على الكلام. تقليديا كانت السلطة متهمة بمناهضة حرية الفكر والإبداع. لكن الحقيقة أن قيود السلطة تبدو
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين